7 أنشطة تمنحك هرمونات للسعادة !
بسبب العديد من الحاجات إللي تصير في العالم، إللي يساهمو في التوتر والقلق لينا ، لهنا تجي أهمية الاستفادة من الهرمونات إللي تساعد على تنظيم حالتنا المزاجية، وتعزز مشاعرنا الإيجابية، وهي “هرمونات السعادة الأربعة”.
وتشمل الهرمونات هذي : الدوبامين وهو ناقل عصبي مربوط بالأحاسيس وجزء مهم من نظام المكافأة في المخ، والسيروتونين إللي يساعد على تنظيم المزاج والنوم والشاهية والهضم والذاكرة والتعلم، والأوكسيتوسين أو “هرمون الحب” المشهور بدورو في الترابط والتعلق والضروري للولادة والرضاعة الطبيعية وللعلاقة بين الوالدين والطفل وتعزيز الثقة والتعاطف في العلاقات والإندورفين وهو هرمون يعمل كمسكن طبيعي للألم وينتجو الجسم لمواجهة التوتر والإجهاد.
1 الضحك
تقول “لوريتا بريونينج”، مؤلفة كتاب “عادات الدماغ السعيد”، “أنو الضحك هو واحد من الطرق لزيادة الإندورفين بشكل طبيعي”. وحسب الدراسات فإنو ” الضحك يغير نشاط الدوبامين والسيروتونين في الدماغ”، كما أظهرت دراسة أخرى نشرت عام 2017 أنو الضحك الاجتماعي، سواء من خلال تبادل الضحكات مع صديق، أو مشاركة شيء مضحك مع أفراد الأسرة، يمكن أن يساعد في تحسين الحالة المزاجية، وتخفيف مشاعر الألم أو القلق والتوتر، عن طريق إطلاق الأوكسيتوسين، وزيادة الإندورفين.
2 ممارسة الرياضة
من المعروف أنو تمرينات اللياقة البدنية تعزز المزاج وتخفف من القلق والتوتر، كيما تحارب الاكتئاب، ثبتت دراسة أنو ممارسة الرياضة تعزز مستويات السيروتونين.
فإنك تخصص وقت للتمرين عندو تأثير إيجابي على الرفاهية العاطفية، التمارين المنتظمة تحسن المزاج، وترفع مستويات الدوبامين والسيروتونين، كيما تزيد من إنتاج الإندورفين إللي يعاون على تقليل الإحساس بالألم.
3 التأمل
دراسة نشرت عام 2019 بين التأمل وزيادة إنتاج الدوبامين : أنك تقعد وحدك مع أفكارك 5 دقايق والتأمل عن طريق التنفس بعمق لدقاdق، هذا يساعد على تخليص عقلك تدريجيا من تراكمات اليوم، و يخليك ترى الأمور بمنظور أكثر إيجابية، وهذا يقلل من إنتاج هرمون التوتر (الكورتيزول)، و يجي في بلاصتو الإندورفين المسؤول على الشعور بالراحة.
4 السيطرة على التوتر و الإجهاد
توصي جمعية علم النفس الأميركية “APA” أنك تاخو راحة قصيرة لتخفيف التوتر، وإتاحة الفرصة لزيادة مستويات السيروتونين والدوبامين وحتى الإندورفين. أنك تعيش مع التوتر المنتظم و إلا الإجهاد إللي تفرضو الحياة اليومية عليك ينجم يتسببلك في انخفاض في الدوبامين والسيروتونين، وهذا يأثر سلبيا على الصحة والمزاج، كيما يخلي التعامل مع التوتر أكثر صعوبة.
5 النوم الصحي
تقول الدراسات أنو فما علاقة بين النوم الخايب والاكتئاب، على خاطر كي ما تتحصلش على قسط كافي من النوم يتسببلك في اختلال توازن الهرمونات، خاصة الدوبامين، ، في الوقت إللي ينجم يعاون فيه النوم الباهي كل ليلة على استعادة توازن الهرمونات في البدن، و الشعور بتحسن ملحوظ.
6 15 دقيقة البرا
هذا إللي أشار ليه بحث تنشر في عام 2016، إللي بين أنو “قضاء تقريبا 15 دقيقة البرا، مرات متعددة في الأسبوع، وزادة التعرض المنتظم لأشعة الشمس فوق البنفسجية هي طريقة ساهلة لزيادة هرمون السيروتونين”، بشرط استخدام المستحضرات الواقية من الشمس للوقاية من خطر الإصابة بسرطان الجلد.
7 التاي الأخضر
أشارت الدراسات أنو التاي الأخضر يحتوي على “الثيانين” (L-theanine)، و هو حمض يزيد من مستويات السيروتونين والدوبامين في الدماغ، إللي يخليه عامل مساعد للاسترخاء.
ولاء الحبلي