وين يمشي الزيت المدعم وشنوا الحل لأزمة الزيت؟
أزمة الزيت المدعم مازالت متواصلة حتى لليوم رغم الكميات الهامة الي تستوردها تونس من المادة هذية كل شهر والي توصل ل165 ألف طن.أما كميات الزيت هاذي ماتوصلش للمستهلك بسبب إمتناع باعة الجملة والعطارة عن بيع الزيت المدعم بسبب هامش الربح البسيط الي مايتجاوزش ال 35 مليم في الدبوزة حسب ما أكد “لإنجح نيوز” لطفي الرياحي رئيس منظمة إرشاد المستهلك.
علاش الزيت المدعم مقطوع:
الصادم أنو كميات الزيت الي تستوردها البلاد التونسية تتباع لمعامل الزيت الي تعلبها في دبابز بخمسة ليترات وتبيعها بسوم الزيت الغير مدعم في حين كميات أخرى تتخلط بزيوت الكراهب والا بالدهن وتتباع لإستعمالات أخرى حسب ما أكدو لطفي الرياحي .
أربعة حلول لإنهاء أزمة الزيت المدعم:
1) تبديل الأسعار
بأنو تتبدل التسعيرة القانونية الي محددتها وزارة التجارة باش يرتفع هامش الربح على كل دبوزة ويتشجعو باعة الجملة والعطارة على بيع الزيت
2) البيع في المساحات التجارية الكبرى
إلزام المغازات الكبرى ببيع الزيت المدعم الى جانب أنواع الزيوت الأخرى باش ما تكونش طريقة توزيعو محدودة على العطار
3) تبديل طريقة التعليب:
تبديل دبابز الزيت من البلار للبلاستيك باش يسهل عملية البيع على البائع والمواطن ويكون فما دبابز بخمسة ليترات و ثلاثة ليترات, العملية هاذي تخلينا نتفاداو إمكانية تكسير الدبابز على خاطر كل دبوزة تتكسر ترجع بالخسارة على البائع.
4) رفع الدعم:
بما أنو الزيت المدعم موش قاعد يوصل للمواطن العادي الي قاعد يشري في أنواع أخرى متع زيت تتكلف عليه أكثر من أربعة دينارات لليترا يلزم الدولة تقلنا على التكلفة الحقيقية للزيت وتخلينا نشريوه بسوم التكلفة.
أزمة الزيت مازالت باش تتواصل رغم الي الحلول متوفرة قدام الدولة
باش تعرف أكثر معلومات تفرج في الفيديو.
سارة البلومي