علاش الاسوام باش تزيد؟
أزمة كورونا تسببت في ارتفاع الاسعار في العالم بنسبة 14% مما أدى لدخول 150 مليون شخص حول العالم لدائرة الفقر المدقع حسب احصائيات البنك الدولي.
ومع الارتفاع الي شهدو سعر النفط الي وصل ل111 دولار للبريل منذ اندلاع الحرب بين روسيا وأوكرانيا , من المنتظر أنو نسبة ارتفاع الاسعار باش تزيد خاصة في الدول الي عندها ارتباطات اقتصادية مع وحدة من الدول المتنازعة. وبالنسبة لتونس فإنو الدولة باش تزيد في الجباية باش تنجم تواجه الارتفاع في سوم السلع في العالم حسب ما أكدو “لإنجح نيوز” الخبير الاقتصادي وسيم بن حسين.
تأثير الحرب على العالم وتونس
الحرب الروسية الأوكرانية وتأثيرها على سعر النفط باش ينعكس بالسلب على الاقتصاد التونسي, بما أنو ميزانية 2022 كانت موضوعة على أساس سعر بريل النفط 70 دولار. التأثيرات السلبية للحرب بدات تظهر على مستوى البورصات العالمية الي سجلت انخفاض وصل ل4% ,وعلى مستوى البورصة التونسية الي سجلت انخفاض ب1.1%. كيما باش تظهر تأثيرات أخرى على مستوى المواد الاساسية الي باش يزيد يرتفع سومها كيما القمح, ومع العجز في الميزانية الي تعيشو تونس حاليا فأنو ارتفاع الاسعار باش يزيد يعمق الازمة الاقتصادية.
القطاعات الأكثر تأثرا بغلاء البترول
القطاعات الي باش يكون لغلاء البريل تأثير مباشر عليها هي قطاع المحروقات, باش نشوفو زيادات أخرى في سعر المحروقات بعد الزيادة الي صارت في الفترة الأخيرة وهذا باش يأثر بدورو على أسعار النقل. قطاع البلاستيك والمنتجات التحويلية زادة باش يتأثر سلبا وبالتالي أي منتوج معلب في البلاستيك باش يزيد سومو.
من المتوقع أنو نسبة الغلاء في تونس مع نهاية 2022 تكون بين 5و7% وتنجم تكون أكثر في حال استمرت الحرب. ومع هذا فما بعض الاشخاص في تونس الي قاعدين يزيدو في أسوام المنتجات وحدهم بحجة أنو فما حرب.
باش تعرفو أكثر تفاصيل على كيفاش الأسوام باش تزيد تفرجو في الفيديو.
سارة البلومي