كيفاش تغشنا الشركات الكبرى في الماكلة
برشا شركات كبرى تعتمد على عدة طرق للغش في منتوجاتها .
تتعدد أسباب الغش في الماكلة و أهمها الأسباب المالية و هي الزيادة في مبيعات منتج معين أو التخلص من منتجات ماعادش صالحة للإستهلاك .
في كل عام يصاب تقريبا 70 مليون شخص في العالم بالأمراض نتيجة تناولهم لأغذية ما تتوفرش فيها شروط السلامة حسب منظمة الصحة العالمية .
يوصل عدد الوفيات بسبب تناول ماكلة ملوثة تقريبا 420 ألف حالة وفاة كل عام.
انجح تكشفلك أبرز الطرق للغش في المواد الغذائية .
1- الإستبدال
يعني بيع منتج على أنو منتج عالي الجودة مثال بيع لحوم الخيول على أنها لحوم بقر 100٪.
2-التخفيف
لهنا يتم إضافة مكون للمنتج باش يزيد في الوزن مثال: إضافة الماء للحليب.
3-أصل مضلل
أو تزوير الأصل الجغرافي مثال: بيع العسل الصيني على أنو عسل تونسي.
4-التحسين الإحتيالي
يعني إضافة مركبات كيميائية موش مصرح بيها لتعزيز الطعم و إلا تحسين مظهرو مثال: تلوين التن بعلاج النتريت.
5-وضع العلامات الخاطئة
لهنا وين يصير تزوير الملصقات باش يخدعو بيها المستهلك مثال: بيع طماطم عليها علامة منتوج بيويلوجي على الرغم من أنها تجي من الزراعة الخاضعة للمبيدات.
إذا شنوة لازمك تعمل باش تحبط عمليات الإحتيال الخطيرة هذي ؟
عادة المستهلك ماعندوش إمكانية لكشف الغش لأنها عملية معقدة و لهنا يجي دور السلطات المعنية
إللي تعتمد على الكيمياء التحليلية للكشف على أنواع الإحتيال في المواد الغذائية و الأساليب المستعملة في النوع هذا من الغش .
“تقنيات الكيمياء التحليلية المختلفة هي أقوى الأسلحة إللي عنا تحت تصرفنا أما ما فماش طريقة واحدة تناسب الجميع . طرق الاحتيال هي في الواقع متغيرة ولازم تتكيف مع طرق الكشف.”
الياس بو مارون : مختص في الكيمياء
فيتم فحص الماكلة و المواد الغذائية من قبل الكيميائيين من المستوى الجزيئي و حتى الذري بهدف العثور على أكثر الأدلة سرية على الإحتيال.
“فما مافيا وتنظيم منظم للاحتيال و الأكثرية يكون عندهم مختبرات خاصة بيهم وين يقومون باختبارات “.
éric jamin : مدير وحدة الأعمال chez EUROFINS ANALYTICS في فرنسا
و إنت هل تعرفت على الغش في الأغذية ؟
ولاء الحبلي