سر حب الأميرة ديانا !
بعد مرور ربع قرن على موتها مازلت الأميرة ديانا في ذاكرتنا “أميرة القلوب “.
هي أكثر من أنها أميرة من عائلة ملكية هي المرأة الملهمة للعديد من الأشخاص في العالم و خاصة النساء.
فعلاش حظيت الأميرة ديانا بكل الحب و التعاطف هذا ؟
تولدت الأميرة 1 جويلية 1961 في إنجلترا في عائلة سبنسر الإنجليزية النبيلة و هي عائلة ترجع لأصول ملكية تلقب بالشرفاء على هذاكا ماكانتش غريبة.
على العائلة الملكية البريطانية عاشت مع أمها بعد طلاق والديها في لندن حتى مشات الحضانة لوالدها هي و إخواتها.
تلقات ديانا تعليمها في مدرسة داخلية في “سيفينوكس كينت”.
بالرغم أنها ماكانتش نابغة في الدراسة و معروفة كطالبة بسيطة فشلت مرتين في الإختبارات و مع هذا أظهرت مهارتها في الموسيقى كعازفة بيانو كيما كانت مغرومة بالرقص.
في عام 1977كملت دراستها بمعهد ألبا فيدومينيت (Institut Alpin Videmanette) بسويسرا إللي تركتو عام 1978.
بعد ما توقفت عن دراستها خدمت ديانا في لندن كمربية أطفال كيما خدمت في أوقات معينة كطاهية ثم راعية أطفال بحضانة “يانغ إنغلاند “في حي نايتسبريدج اللندن .
تحصلت ديانا على لقب ليدي “Lady” عام 1975 بعد ما ورث والدها لقب إيرل سبنسر .
تعرفت على الأمير تشارلز في عمر 16 سنة و تزوجو و هي عمرها 20 في عام 1981و كانت أول سيدة إنجليزية تتزوج وريث للعرش البريطاني من 300 سنة.
بعد ما ولات أميرة ويلز إكتسبت ديانا رتبة مميزة كأعلى النساء مرتبة في المملكة المتحدة بترتيب الأسبقية بعد الملكة و الملكة الأم.
بعد عام من زواجها وبالتحديد في 21 جوان عام 1982جابت صغيرها الأول الأمير ويليام و من بعد الأمير الثاني هاري.
كانت الأميرة تحب تربي صغارها بشكل طبيعي و في بيئة طبيعية بقدر ما تسمح بيه الظروف الملكية.
هاري و ويليام ما تلقاوش تعليمهم على يد مدرسين خاصين وكانو يمشيو للمدرسة كيما باقي الصغار وكانت ديانا أم حنونة لولديها و بهكا الأمير ويليام هو أول وريث ذكر للعرش يمشي للحضانة.
قامت بالعديد من الزيارات الرسمية و إسهامها في الأعمال الخيرية خلاها محبوبة في قلوب الناس.
لعبت الأميرة دورمهم في تسليط الضوء على معاناة مرضى الإيدز وتناولت خطاباتها الصادقة الظلم إللي يتعرضولو الناس المصابين بيه .
بلفتات بسيطة كيما مصافحة مرضى الإيدز كانت تهدف للإثبات للناس أنو لمس المرضى ما فيهوش خطورة .
إنفصلت الأميرة عن زوجها رسميا سنة 1996 لكن طلاقها ما أثرش على شعبيتها و كرست وقتها الكل لصغارها و للأعمال الخيرية .
بعد انفصالها بيوم واحد أعلنت استقالتها من 100 جمعية خيرية بهدف التركيز على 6 كهو.
كانت تربط ديانا علاقة صداقة قوية بالأم تيريزا و هي الراهبة الكاثوليكية المشهورة بأعمالها الخيرية ومتحصلة على جائزة نوبل للسلام .
ستة أيام كهو فصلت بين وفاة ديانا ووفاة الأم تيريزا .
باعت الأميرة مجموعة من ملابسها إللي ظهرت بيهم على غلفات المجلات في مزاد علني و تمكن المزاد من جمع 4.5 مليون دولار أمريكي يعني أكثر من 14 مليون دينار تبرعت بيهم الأميرةللمنظمات الخيريةكيما اعتُبرت الخطوة هذي بمثابة رمز لإغلاقها صفحة الماضي.
تصدرت الأميرة العناوين الرئيسيةفي وسائل الإعلام الدولية عام 1997وقتلي طالبت بحظرالألغام المضادة للأفرادو هذا إللي اعتبروه “نقطة تحول” في المجهودات العالمية لحظر الألغام.
كيما قادت العديد من الحملاتحملات لحماية الحيوانات وحملات ضد استخدام الأسلحة الوحشية كيما كانت ترعى منظمات و جمعيات إللي تساعد المشردين و الشباب و المدمنين و الناس الكبار في العمر.
توفات الأميرة في حادث سير في باريس عن عمر 36 سنة.
أكثر من مليون شخص إصطفوا على الطريق إللي سار فيه موكب جنازة الأميرة وصولا لكنيسة “وست مينستر”.
باش تتعرف أكثر على سر حب الناس للأميرة الراحلة ديانا تفرج في الفيديو
ولاء الحبلي