
كيفاش تنجم توفق بين الحياة العاطفية والمهنية؟
في أي علاقة بين زوز لازم يكون فما بعض المشاكل بين مشاكل بسيطة ومشاكل كبيرة.
اليوم نسلطو الضو على مشكلة عدم القدرة على التوفيق بين الحياة العملية والحياة العاطفية
أي انو يكون أحد الطرفين مشغول أكثر بالخدمة ما يخلي الطرف الآخر يحس بغياب الاهتمام في العلاقة.
باعتبار نمط الحياة المزدحم الي نعيشو فيه تواجهنا مشكلة الحفاظ على الشريك بالتوازي مع الانظباط في الخدمة
فتلقى روحك بين حاجتين اما تختار تبجل الحياة العاطفية على الحياة المهنية والا العكس أو تختار تعتمد أسلوب حياة يناسب كل من الطرفين
“أقل ما يقال هو أن تحقيق التوازن بين حياتك المهنية وحياتك العاطفية مهمة شاقة”
ديف كيربين (مستثمر أمريكي، ومؤلف ضمن كتاب نيويورك تايمز)
وفما الي يلقى وقت يعديه مع الشريك لكن يكون جايب معاه التوتر والتعب متع الخدمة ويحصر نقاشاتو مع الشريك في المواضيع هاذي, كيما أثبتت الأبحاث العلمية لموقع” psych Central”
الحلول
على أذاكا نقترحو عليكم بعض الحلول حسب موقع “Smart And Relentless” في مقال
بعنوان “توازن الحياة مع العمل”
أولا جعل الشريك أولوية
وتشارك معاه الأمور الكل وتتناقشو في النقطة هاذي لكن مغير متعتبرو اسفنجة تمص التوتر الي تلمو من الخدمة.
ثانيا الحفاظ على التواصل
أي انو متخليش الاهمال يدخل في علاقتكم لأنو يمثل خطر على ديمومتها وتحافظ على المكالمات والمراسلات كل ما تسمح الفرصة كيما في فترة الصباح أوفي أوقات الفطور.
ثالثا انو تفصل بين الحب والعمل
كي تتلهى بحاجة منهم متفكرش في الأخرى أي انو كي تكون في الخدمة تكون ملتزم بالمهام الي عندك بالتالي تكون عندك الفرصة باش تعدي وقت مريح مع الشريك مغير متفكر في الخدمة وتحاولو تلقاو الفرصة بش تعديو عطلة بعيد على مشاغل الحياة.
وخلاصة القول انو حسن اختيار الشريك حاجة ضرورية ولازم تشوفو الى أي مدى تنجمو تتوافقو مع بعضكم وتحسنو التصرف في مواقف معينة ويجب اعمال العقل وعدم الاكتفاء بالعواطف.
اسلام النفزي